كم منا وهو يسير على طريق الحياة ... ايا كان الطريق الذى اختاره ليسير فيه
كم مرة تعرض للتعثر .. والسقوط
الجميع منا تعرض لذلك
لكن
ما يفرق من شخص لآخر
انه هناك من يعجزه التعثر ... ويجعله يفكر فى الطريق الذى يسير فيه .... وقد يتراجع
لان طريقه به الكثير من المطبات وغيرها ... مما يسبب له التعثر
والبعض يعجزه التعثر ... ويجعله يظل ساقط مكانه .. دون حراك
والآخر ... تجده ينهض من تعثره ... وينفض ملابسه .... ويكمل طريق من جديد
وهذا هو المهم
فمهما واجهتك الحياة بانيابها ... واسلحتها ... وطرقها الغير مستوية
وتعثرت فى طريقك ... فتذكر دائما
هدفك ... وانك ما دمت مؤمن بهدفك وتسعى له
فلا يعجزك التعثر ... ولا يجعلك تتراجع عن هدفك وطريقك
وانما اعلم ان الجميع يتعثر
فقم من عثرتك وانفض عن ملابسك الغبار
واكمل طريقك
3 شاركونى:
الإنسان بطبيعته عنيد
لا يستسلم أبدا لما يوقعه
فعليك أن تعتمد دوما على الله و تتوكل عليه وتكمل المسير
السلام عليكم
الللللللللله
الكلمات دي جميلة
عبرت عن معنى دايما بافكر فيه
و كتبته بس باسلوبي المتواضع اللي ميجيش زي اسلوبك طبعا
اقري ده كده
فتـور
mo'men mohamed
كلام تمام ... فمن لنا سواه نلجأ إليه
وعليكم السلام
-----------------------------------
علاء
دايما متواضع
قرأت موضوع حضرتك
وكنت كتبت قبل كده عن الفتور ... لكن الحق يقال ان حضرتك تناولته بافضل مما تناولته
انما انا هنا حبيت اتكلم عن المشاكل والعقبات عموما اللى بتقابل الواحد لكن مش بتوصله لمرحلة الفتور ... انما مرحلة اليأس والاحباط
ياس واحباط من امتلاك مهارة ، لغة .. حالة فشل مر بها .. الخ
ونتيجة للعقبة يقول فى قرارة نفسه انه لن يستطيع ان يكمل ... وممكن العقبات والمشاكل دى تخليه يتخلى عن هدفه ويستسلم
إرسال تعليق