لا تستطيع ان تجاهد

لا تستطيع ان تتظاهر

لا تستطيع ان تتبرع بالمال

اذاً قاطع

وادعو غيرك لمقاطعة منتجات كل من يدعم العدو







مواقع المقاطعة باللغة الإنكليزية:

- موقع «العقول المبدعة/ قاطع إسرائيل»، باللغة الإنكليزية، ويحتوي قوائم بالمنتجات والشركات الرئيسية وتفاصيل بالحملات لأهم الشركات الداعمة للعدو الصهيوني. وعنوانه هو الرابط التالي:

www.inminds.com/boycott- israel.html

- موقع «قاطع البضائع الإسرائيلية»، باللغة الإنكليزية، يحوي قوائم شاملة بالشركات الأمريكية وعلاقتها بالاقتصاد الصهيوني. وعنوانه هو الرابط التالي:

http://www.boycottisraeligoods.org/index.php

- موقع «قاطع إسرائيل»، باللغة الإنكليزية، وهو موقع بريطاني، يقول بأن هدفه هو جلاء الاحتلال من «الضفة وغزة»، ويتناول قضايا وحملات سياسية متنوعة مناهضة للسياسة «الإسرائيلية»، ولكنه يحتوي معلومات مفيدة عن المقاطعة والشركات والحملات المرتبطة بالمقاطعة. ورابطه على الإنترنت هو:

http://www.mylinkspage.com/israel.html

- صفحة «حملة مقاطعة المنتجات الإسرائيلية»، باللغة الإنكليزية، وهي لا تختلف في المضمون كثيراً عن المواقع السابقة، سوى أنها تحتوي صفحة واحدة رئيسية تضم صوراً للماركات الأساسية للشركات المتعاملة مع العدو الصهيوني، لمن لا يحبون قراءة الإنكليزية. ورابطها على الإنترنت هو:

http://home.pacbell.net/halnet/Boycott I... Campaign.htm

- صفحة «قاطع الولايات المتحدة وبريطانيا وأستراليا وإسرائيل»، وهي لكاتب سويدي مناهض للإمبريالية اسمه جيري سكوغ توفي عام 2004، وهي لا تحوي معلومات عن المنتجات المختلفة، بل تحتوي على دعوة للمقاطعة فحسب، وقد تم إدراجها هنا ليعرف القراء العرب أن دعوة المقاطعة ليست نزعة أصولية متطرفة كما يزعم البعض، بل موقف وممارسة مشروعة للمقاومة. ورابط هذه الصفحة على الإنترنت هو:

http://www.skog.de/index.htm

- موقع الحملة البريطانية لمقاطعة «إسرائيل»، باللغة الإنكليزية، وهي لا تتعلق بالمنتجات الصهيونية فقط بالتحديد، بل بمقاطعة المؤسسات «الإسرائيلية»، كالمقاطعة الأكاديمية للجامعات «الإسرائيلية» مثلاً، والنشاطات الهادفة لمقاومة الجدار العازل، وسحب استثمارات الشركات الغربية في الكيان الصهيوني. ومع أن الكثير من المنطلقات السياسية لمثل هذه الحملات قد يكون موضع خلاف، فإن كاتب هذه السطور يذهب إلى أن من يتحمل مسؤولية ذلك هم الناشطون الفلسطينيون والعرب وتبنيهم لسقف سياسي منخفض، تسوي في الواقع، في طرح التضامن مع الشعب العربي الفلسطيني في الغرب. وعلى كل حال، من المفيد الاطلاع على نماذج هذه الحملات التي تعتبر اليوم فاعلة ومؤثرة نوعاً، ومزعجة إلى حد كبير للطرف الأمريكي-الصهيوني. ورابط صفحتها على الإنترنت هو:

http://www.hjfp.org.uk/boycott.htm

مواقع المقاطعة باللغة العربية:

أما باللغة العربية، فإنك تجد المواد المتعلقة بالمقاطعة في الكثير من المواقع الداعمة للمقاومة، وبعضها يحتوي على مقالات ومواد وفتاوى مهمة، وللبحث عن هذه المواضيع فإن كل ما عليك أن تفعله هو أن تضع عبارة «مقاطعة المنتجات الأمريكية والإسرائيلية» في أحد محركات البحث على النت.

أما المواقع العربية المتخصصة بالمقاطعة، والمحتوية على قوائم شاملة إلى هذه الدرجة أو تلك بالشركات والمنتجات الواجب مقاطعتها، فتجد منها موقع «قاطع دوت كوم» الذي تديره لجنة المقاطعة في الإسكندرية في مصر، ورابطه على الإنترنت هو:

http://www.kate3.com

وهناك أيضاً «شبكة المقاطعة الشعبية»، وتحتوي لوائح بالمنتجات الأمريكية و«الإسرائيلية»، ومقالات وفتاوى وغيرها، ورابطها على الإنترنت هو:

http://www.whyusa.net/arabic/index.php

وهنالك بالعربية أيضاً صفحة «حملة مقاطعة داعمي «إسرائيل»/ لبنان»، وهي حملة متخصصة بالشركات الأمريكية والغربية الداعمة للكيان الصهيوني فقط، وتستضيفها مجلة الآداب اللبنانية، ورابطها على الإنترنت هو:

http://www.adabmag.com/katiou.htm


واللى عايز منتجات المقاطعة بالتفصيل فهي موجودة هنا

http://rouidi.jeeran.com/archive/2008/3/504971.html

ارفض قرار مجلس الامن الذي جاء لمحايلة وزراء العرب وتهدئة الثورة الشعبية ... وليس لتنفيذه















اتصل الآن بغزة

أدعم إخوانك فى غزة بالاتصال و الكلمة الطيبة

توجه الآن إلى أقرب سنترال أو كابينة تليفون أو من أى تليفون محمول .

(00970).

: (8213 – 8205 – 8206 – 8282 – 8283 – 8284 – 8286 ) .

أطلب كود فلسطين أطلب ثمانية أرقام بشكل عشوائى على أن تبدأ بأى أربعة أرقام من الأرقام الآتية

سيرد عليك أحد أهالى غزة حدثه عن دعمك له ودعائك لإخوانك فى غزة و أن قضية فلسطين هى قضيتنا الأولى وأن موقف شعب مصر ليس كموقف حكومته المتخاذلة

وتخيل لو أن كل مسلم أدخل السرور على أسرة فلسطينية ودعم صمودها

بادر بالاتصال

قبل أن تنقطع الاتصالات